القاضي حُمران.. وحُمران العيون..!
بقلم. وليد الحدي
أن يتم اختطاف قاضي محكمة وسط العاصمة صنعاء في وضح النهار، ثم اقتياده إلى مكان مجهول وتصفيته بدم بارد، يحدث ذلك وكأنك تُشاهد فيلم بوليسي ساخن من نسج خيال المؤلف..
فهذه جريمة مروِّعة، وهذا ما لم يخطر على بال أحد، وما لا…