أبو أحمد.. الشمعة التي أحرقت نفسها لتضيء للآخرين..!
بقلم/ جلال النسي
تعجز الكلمات وتختفي الأحرف كلما هممت في رثاء أخي الغالي أبا أحمد.. فقد كنت الأب الحنون والبلسم الشافي لآلامي.. وكنت النبراس الذي يضيء لي منار المستقبل واليد الحانية التي تمسح دموعي كلما واجهت أزمة أو مشكلة تمتد لتقيل…