“أنف اصطناعية“.. إختراع جديد قد يحدث ثورة طبية..!

295

أبين اليوم – أخبار منوعة

نجح باحثون من معهد كارلسروه للتكنولوجيا بألمانيا، في تطوير أنف إلكتروني بحاسة شم اصطناعية، يحقق دقة عالية في التعرف على أنواع النعناع المختلفة، مما يجعله وسيلة جدية للتطبيقات مثل مراقبة الجودة الصيدلانية، والإدراك الشمي الاصطناعي للتشخيصات الطبية.

وعن تفاصيل الدراسة التي قادت إلى هذا الاختراع الجديد يقول البروفيسور بيتر من المعهد النباتي ب‍معهد كارلسروه للتكنولوجيا إن النعناع مثال كلاسيكي من عالم النبات، حيث تُنتج أنواعه المختلفة برائحة خاصة لكل نوع.

نجح باحثون من معهد كارلسروه للتكنولوجيا بألمانيا، في تطوير أنف إلكتروني بحاسة شم اصطناعية، يحقق دقة عالية في التعرف على أنواع النعناع المختلفة، مما يجعله وسيلة جدية للتطبيقات مثل مراقبة الجودة الصيدلانية، والإدراك الشمي الاصطناعي للتشخيصات الطبية.

وعن تفاصيل الدراسة التي قادت إلى هذا الاختراع الجديد يقول البروفيسور بيتر من المعهد النباتي ب‍معهد كارلسروه للتكنولوجيا إن النعناع مثال كلاسيكي من عالم النبات، حيث تُنتج أنواعه المختلفة برائحة خاصة لكل نوع.

ويتابع: “مراقبة الجودة الصناعية لزيت النعناع تخضع لأنظمة قانونية صارمة من أجل منع الغش، وتستغرق وقتا طويلا وتتطلب قدرا كبيرا من الخبرة، وسيدعم هذه العملية “أنف إلكتروني” جديد مزود بأجهزة استشعار مصنوعة من مواد مدمجة.

واعتمد فريق البحث على محاكاة النموذج البيولوجي الموجود في الإنسان: الخلايا الشمية، التي تنقل المعلومات لدى البشر إلى الدماغ عبر النبضات الكهربائية، يتم استبدالها بإثني عشر وحدة QCM، وهي مستشعرات خاصة من أجهزة الاستشعار.

نجح باحثون من معهد كارلسروه للتكنولوجيا بألمانيا، في تطوير أنف إلكتروني بحاسة شم اصطناعية، يحقق دقة عالية في التعرف على أنواع النعناع المختلفة، مما يجعله وسيلة جدية للتطبيقات مثل مراقبة الجودة الصيدلانية، والإدراك الشمي الاصطناعي للتشخيصات الطبية.

وعن تفاصيل الدراسة التي قادت إلى هذا الاختراع الجديد يقول البروفيسور بيتر من المعهد النباتي ب‍معهد كارلسروه للتكنولوجيا إن النعناع مثال كلاسيكي من عالم النبات، حيث تُنتج أنواعه المختلفة برائحة خاصة لكل نوع.
ويتابع: “مراقبة الجود الصناعية لزيت النعناع تخضع لأنظمة قانونية صارمة من أجل منع الغش، وتستغرق وقتا طويلا وتتطلب قدرا كبيرا من الخبرة، وسيدعم هذه العملية “أنف إلكتروني” جديد مزود بأجهزة استشعار مصنوعة من مواد مدمجة.

واعتمد فريق البحث على محاكاة النموذج البيولوجي الموجود في الإنسان: الخلايا الشمية، التي تنقل المعلومات لدى البشر إلى الدماغ عبر النبضات الكهربائية، يتم استبدالها بإثني عشر وحدة QCM، وهي مستشعرات خاصة من أجهزة الاستشعار.

وتتكون هذه المستشعرات من قطبين كهربائيين مجهزين ب‍كريستال كوارتز، من بين أشياء أخرى، يمكن العثور على هذه المكونات أيضا في الهواتف المحمولة، لأنها تضمن ترددات عالية الدقة للهاتف المحمول بتكلفة منخفضة.
وتترسب روائح النعناع على سطح المستشعرات، مما يغير تردد الرنين ونحصل على رد فعل تجاه الرائحة المعنية.

 

المصدر: العالم

WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com