أميركا | قرصنة الدولة توازي «عملاً حربيّاً»: نطاق الهجمة الإلكترونية يتّسع
يبدو أنّ الهجوم الإلكتروني الذي يستهدف الولايات المتحدة، منذ أشهر طويلة، لا يزال يتّسع، مع ظهور ضحايا جُدد. هجومٌ لا تزال هوية مَن يقف وراءه مجهولة، وإن كانت أصوات كثيرة تشير بأصابع الاتهام إلى روسيا، مشيرةً إلى أنّ الهجمة الشرسة بمثابة «عملٍ حربي»
ابين اليوم – متابعات
لا يزال نطاق الهجوم الإلكتروني الكبير الذي استهدف الولايات المتحدة يتّسع مع اكتشاف ضحايا جُدد داخل البلاد وخارجها، ما يجدّد المخاوف الأميركية إزاء «مخاطر التجسّس». وقال رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ الأميركي، ماركو روبيو، لتلفزيون «فوكس نيوز»، أمس، إنّه «هجوم كبير وأُرجّح أنه ما زال متواصلاً». وعلى غرار ما صرّحت به الحكومة قبل يوم، أشار روبيو إلى أنه يمثّل «تهديداً خطيراً على (أجهزة) الدولة الفدرالية والمجتمعات المحلية والبنى التحتية الحيوية للقطاع الخاص».
روبيو: الهجوم يمثّل تهديداً خطيراً على أجهزة الدولة الفدرالية والمجتمعات المحلية والبنى التحتية