أكثر من الإسرائيليين أنفسهم، لا تحتكر الإمارات وسيلة دون في إثبات صهينتها،وتقديم طقوس الطاعة للإسرائيلين.
ولم تكتف الإمارات بمساومتها على الأرض الفلسطينية المحتلة، والحج إلى القدس المحتلة، بل دخلت في اليهودية بشكل مباشر ونقلت طقوسها إلى أبو ظبي، فأقامت حائط مبكى، وشاركت الاسرائيلين الذي فتحت أبوابها لهم وأوصدتها أمام العرب، الصلاة، كما أقامت احتفال لما يسمى عيد الحانوكا أمام برج خليفة في دبي.
وطالب إماراتيون متصهينون بإعادة بناء هيكل اليهود المزعوم.